ذكريات: قصة حياتي ” البارت السابع عشر“

Part 17

البارت الاخيررررر

مقدم الحفل: ألان… لنرى أفضل موديل لهذا العام , أفضل موديل من الإناث هي الآنسة جونا…. *قال بصوت مشوق *, وأفضل موديل من الشباب لهذا العام وما زلت لا اصدق هذا ولكن اجل بالفعل انه بارك يوتشون….

نهضنا أنا ويوتشون, كنا فرحين جدا, وجاي جونغ أيضا , صفقت بحرارة واتجهت للمسرح كي استلم جائزتي, أثناء صعودي على السلالم امسك يوتشون بيدي وساعدني خصوصا انه عرف إنني حامل, مشيتي لم تخفي الأمر عن المشاهدين خصوصا بوضعي يدي على بطني , ولكن هذا لا يهم ألان, ما يهم هو إننا فزنا.. فزنا الرهان اجل… لقد فزناه..

ذكريات: قصة حياتي ” البارت السادس عشر“

Part 16

إنها الساعة العاشرة صباحا لليوم التالي:

نزلت إلى الطابق السفلي بعد أن أخذت حماما وجلست بجانب أمي وأخبرتها بكل ما حدث معي..

أمي: ااه.,. قلت لك انك طفلة مبدعة ورائعة.. اسمعي لقد قررت ستستلمين شركة الأزياء بمجرد انتهاء عقدك مع كيم جاي جونغ..

ذكريات: قصة حياتي ” البارت الخامس عشر“

Part 15

نزل جونسو وهو يبتسم وسعيد, اعتقد أن كل شيء على ما يرام بما إنني أخبرت جاي جونغ بكل شيء.. هذا كان اعتقاد جونسو البريء..

: مرحبا… كيف حالك جاي جونغ , جونكو كيف أنتي ؟؟ *قال بابتسامة ظريفة*

جاي جونغ: أهلا.. *قال بتقليل من شأن جونسو ودخل للمنزل*

جونسو: ماذا به جونكو ؟

أنا: لا تقل اسمي الحقيقي أمامه …

جونسو: لماذا؟ هل تشاجرتما ؟؟ ألا يريد الطفل ؟؟ قولي لي؟

أنا: لا أوبا.. سأخبرك لاحقا لنذهب… هل أخبرت أمي ؟؟

جونسو: لا.. سأفاجئها ستكون أجمل مفاجأة في تاريخ حياتها..

أنا بابتسامة مصطنعة: هيا بنا..

غادرت ذلك المنزل الضخم للأبد… لن أعود إلى هنا بعد اليوم مهما حدث… انه لا يستحقني لا أنا ولا طفله, لن ادعه يرى ذلك الطفل ولا حتى بالصور.. أثناء خروجي من ذلك المنزل مر أمامي شريط حياتي لعيشي بهذا المنزل, مذ أول يوم وصلت له حتى يومي هذا.. تذكرت العديد من الأشياء, تذكرت جاي جونغ وكل شيء به فسالت دموعي أسفا على كل ما حدث بيننا…

ذكريات: قصة حياتي ” البارت الرابع عشر“

Part 14

بكيت وبكيت بشدة, خرجت من المشفى بقدماي اللتان لا تحملانني ولا اعرف ماذا افعل أو إلى أين اذهب.. ذهبت إلى جسر هان ووقفت أتأمل بالنهر من الأسفل  أمسكت بورقة الفحص ونظرت لها ودموعي لا تتوقف عن الانهمار وبنفس اللحظة رن هاتفي..

:آلو~.. *قلت بصوت متعب *

: الو جونا أين أنتي ؟؟

أنا: جونسو ؟؟

جونسو: اجل… جونا هل أنتي بخير ؟؟ ماذا بك ؟

أنا: أنا بخير أوبا… *وبدأت دموعي بالانهمار.. أنا لا استطيع أن اخفي أي شيء عن جونسو.. هو يقرأ ما بداخلي ويشعر بي كما اشعر به *..

جونسو: جونا أنتي لست بخير أين أنتي ؟

أنا: عند جسر نهر هان..

جونسو: ابقي مكانك لا تتحركي أنا قادم..

أنا: ولكن..

لم ينتظر جونسو أي كلمة أو تبرير , أغلق هاتفه وانطلق بسيارته بسرعة..

ذكريات: قصة حياتي ” البارت الثالث عشر“

Part 13

………

أنا ألان في الشارع… ولا اعرف أين اذهب أو إلى أين اتجه .

الوقت متأخر جدا ومنزل تشانغمين بعيدا عن منزلي , نسيت هاتفي ومحفظتي من العجلة ولم اخذ ألا ملابسي القديمة…

إلى أين سأتجه ؟؟, وبعد تفكير دام طويلا وجدت قدماي تأخذانني إلى منزل جونسو الأقرب إلي , سأبقى عنده لفترة قصيرة حتى أجد حلا..

ذكريات: قصة حياتي ” البارت الثاني عشر“

Part 12

 

وصلت للشركة وكلي غضب وحقد تجاه جاي جونغ..

وصلت للمكتب وفتحت الباب بكل غضب ,دخلت كالوحش الغاضب راغبة بقتله بين يدي..

فتحت الباب ولكن ليتني لم افتحه !!

ذكريات: قصة حياتي ” البارت الحادي عشر“

Part 11

رفعت يدي وصفعته بكل ما أوتيت من قوة, كادت الدماء أن تسيل من انف الشاب لشدة الصفعة, لقد عشت حياة قاسية بما فيه الكفاية, حتى أن تلك القسوة قد انتقلت بكل خلية في خلايا جسدي… عشت في الشارع بما فيه الكفاية حتى اعرف كيف أتعامل مع هذه الأشكال..

الشاب: أيتها العاهرة … *قال ذلك وسحبني وقبلني بفمه القذر *

سحبت نفسي من بين يديه ثم بدأت اصرخ بأعلى صوتي وأنادي جاي جونغ كي يخرج وينقذني من بين يدي هذا الشاب الحقير……

ذكريات: قصة حياتي ” البارت العاشر“

Part 10

ركض جاي جونغ للطابق العلوي وأنا لحقت به بسرعة, اختبئ بالحمام ولكنني وجدته , دخلت للحمام وأغلقت الباب خلفي كي لا يهرب.

أنا: ها أنت هنا.. وأنا غاضبة , ومبللة بالكامل !!

جاي جونغ: أنت من بدأ ووجب علي معاقبتك..

أنا: لا اهتم من بدأ, أنا غاضبة وعلى وشك قتلك…

جاي جونغ: إذا… اقتليني.. هيا ابدئي بهذا ألان *قال بكل ثقة *

اقتربت منه وأمسكت بياقته وأنا غاضبة جدا, لم يتحرك أبدا ولو حتى بخطوة, استمر بالنظر إلي وفجأة اتخذ عدة خطوات للأمام ولكن بالنسبة إلي للخلف واستمر بالسير حتى اصطدمت بالجدار, وأصبح جسدي بين الجدار وبينه, أنا عالقة بين الجدار وبين جسده … وهو يضغط علي ويعتصرني بشدة..

ذكريات: قصة حياتي ” البارت التاسع“

Part 9

بعد ساعتين تقريبا وصلنا إلى القرية التقليدية…

مذ أن دخلنا بدأت بالارتجاف , لم استطع أن أسيطر على نفسي وحتى دموعي كادت تسيل , يا الهي… هذا طريق مدرستي… هنا كنا نسير أنا وتشانغمين أوبا .. هنا!!..هنا كان يونهو أوبا ينتظرني..

ذكريات: قصة حياتي ” البارت الثامن“

Part 8

 مرت الأيام …

مضت ألان خمسة شهور منذ أن أتيت إلى هذا البيت ,صدر العدد الأول من المجلة وها هنا بعض الصور من المجلة …